يسود شعور عام هنا بالكامرون أن المنتخب الجزائري، بطل إفريقيا والعرب، لم يدخل غمار المنافسة الحقيقية لكأس الأمم الإفريقية 2021 بعد، وأن الانطلاقة والوجه الحقيقي لرفقاء رياض محرز سيكشف عنه اليوم، بمناسبة مباراة غينيا الاستوائية وهذا بعد مباراة وجب وضعها في طي النسيان تلك التي كانت برسم الجولة الأولى أمام منتخب سيراليون.
وبدا جليا أن العناصر الوطنية ومعهم الناخب الوطني جمال بلماضي استخلصوا جيدا درس الاختبار الأول وأدركوا أن الترشيحات شيء والواقع شيء آخر، وأن دخول المنافسة في ثوب المرشح لا يضمن لك شيئا، ما لم يرافق ذلك بذل المجهود والعطاء والتضحية فوق الميدان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات