لا يمكن لأحد أن ينكر ما قدمه جمال بلماضي للمنتخب الجزائري، ولن ينسى أحد "الثورة" التي أحدثها ولا النتائج الرائعة التي قادنا إليها، لكن ذلك لا يعفيه من النقد أو يحجب النقائص المسجلة والخيارات غير الموفقة التي ما فتئ يقع فيها في الفترة الماضية، والتي انعكست بتراجع مستوى "الخضر" منذ مباريات تصفيات مونديال قطر 2022.
أداء بطل القارة أول أمس في مواجهة المنتخب المصنف 107 على المستوى العالمي، في تصنيف "الفيفا" الأخير، منتخب سيراليون العائد إلى المحفل القاري بعد قرابة 3 عقود من الغياب، هو امتداد للمستوى المتراجع لـ "الخضر" خلال تصفيات كأس العالم بقطر، وبالخصوص المواجهة المزدوجة أمام منتخب بوركينافاسو، سواء في الملعب "المحايد" ذهابا وأيضا في لقاء العودة بملعب الشهيد مصطفى تشاكر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات