+ -

يدخل المنتخب الجزائري، عشية اليوم، غمار المنافسة الإفريقية عبر مواجهة منتخب سيراليون، وهو مدعو للحذر واليقظة التي غابت عنه في عديد المواعيد المماثلة، ما كلفه الكثير، كما حدث في دورة أنغولا 2010.

ففي ظروف مشابهة قبل 12 سنة من الآن استهل المنتخب الجزائري المنتشي بتأهل تاريخي إلى المونديال أمام أعظم منتخب في تاريخ القارة آنذاك منتخب مصر بهزيمة مذلة أمام منتخب مالاوي بثلاثية دون رد، ساهم فيها التساهل وأيضا العامل المناخي الذي فرض على رفقاء فوزي شاوشي اللعب أمام درجات حرارة ورطوبة عاليتين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: