لم يتغير سعر "الخبز" المحدد إداريا في الجزائر منذ عام 1996. فهل سعره أضحى من المحرمات التي يمنع الاقتراب منها، ليس لصعوبة تحديد قيمته السوقية، وإنما لما تولد عن الزيادة فيه من ثورات شعبية سميت بـ "ثورة الخبز" أو "ثورة الجياع " في العديد من الدول.
النتيجة أن لا أحد راضي عن الوضع، الخبازون غاضبون، والمستهلكون مستاؤون من خفة وزنه ورداءة صنعه، وبينهما الحكومة تهدد وتتوعد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات