ستبقى سنة 2021 مرتبطة في ذاكرة الجزائريين بثلاثة أحداث هامة، أبرزها الموجة الثالثة من "كوفيد-19"، حيث كان متحور "دلتا" الأكثر شراسة منذ بداية تفشي الوباء في الجزائر في مارس 2020، خاصة مع عجز أغلب المصالح الاستشفائية عن توفير قارورات الأوكسجين للمرضى.
أما الحدث الثاني فهو الحرائق التي مست عشرات الهكتارات من الأراضي شرقا وغربا، وتسجيل خسائر بشرية ومادية معتبرة، قد يستلزم تعويضها سنوات من التشجير وأكثر منها من النسيان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات