+ -

قال البروفيسور محمد يوسفي رئيس الجمعية الوطنية للأمراض المعدية، ورئيس النقابة الوطنية للممارسين الأخصائيين في الصحة العمومية، إننا حاليا نعيش نفس الفترة قبل الموجة الثالثة لفيروس كورونا، تراجع في الحالات، ثم تزايد تدريجي، فاستقرار في الزيادة وبعدها مباشرة انفجار في أرقام الإصابات وهذا ما نتخوف منه.

وأكد يوسفي في حديثه لإذاعة سطيف، أن كل الظروف مواتية لحدوث هذا الانفجار للأسف، قلة التلقيح، وكثرة التجمعات في الأماكن المغلقة وفصل الشتاء، مضيفا أننا لا نريد أبدا تسجيل المئات من الوفيات كما في جويلية الماضي، ولا نستطيع التنبؤ بقوة هذه الموجة التي دخلناها، ولا بموعد الوصول إلى الذروة مع العلم أن 25 بالمائة من الأسر مشغولة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: