تستنزف وسائل النقل الخاصة والعمومية جيوب المواطنين، فالميزانية المخصصة لها شهريا أصبحت تمس الأجر القاعدي للراتب. مقابل ذلك، يصطدم الزبون بخدمات رديئة، إذ يمضي ساعات طويلة في انتظار حافلة أو سيارة أجرة. ورغم استحداث وسائل نقل متطورة مثل الميترو والترامواي بالعاصمة، إلا أن المعاناة ظلت هي نفسها بل وازدادت في بعض المناطق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات