ثار مترشحون وأحزاب سياسية على قانون الانتخابات، بعدما أقصي البعض وقلص تواجد آخرين في عدد من البلديات والدوائر، سواء برفض ملفات مترشحين أو حتى موقعين. ودفع كل ذلك البعض إلى التشكيك حتى في مدى قدرة السلطة الوطنية المستقلة على استرجاع الثقة بقانون "جاء ليغيب المترشحين بعدما غاب الناخبون". خيارات سياسية وأخرى تقنية! كان خيار المشاركة من عدمها (بالمقاطعة أو الانسحاب) عند الإعلان عن الموعد الانتخابي، سياسيا محضا، وليس تقنيا، لبعض الأحزاب، خاصة منها التي قاطعت الانتخابات التشريعية لـ 12 جوان 2021، على غرار جبهة القوى الاشتراكية، والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، حزب العمال، الحركة الديمقراطي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال