بالاشتراك "عصابات الأحياء"...هل يكفي القانون لتحقيق السكينة؟

38serv

+ -

من منا لم يسمع بواقعة الشغب والليلة الدامية التي عاشها حي عين المالحة يوم 03 أكتوبر2011، والتي أدخلت قاطنيه في حالة من الرعب لم يسبق لها مثيل، مواجهة بين شباب الحي الفوضوي والمرحلين الجدد من حي الكاريار، كانت كفيلة بإشعال حرب عصابات دموية سقط فيها العديد من الجرحى، كما حولت الحي إلى شبه ثكنة بعد محاصرته من قبل قوات الأمن وقوات مكافحة الشغب ورجال الدرك الوطني.

 بعد مرور عشر سنوات على هذه الواقعة الأليمة عادت "الخبر" إلى حي عين المالحة، الأمور كانت تبدو هادئة للغاية، مركز أمن جديد في المنطقة، الأطفال ذاهبون وعائدون من المدرسة رفقة أمهاتهم، شباب ينقسمون إلى مجموعات يجلسون أسفل العمارات وداخل المحلات نصف المغلقة، تبدو الأمور عادية وهادئة على العموم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات