38serv
يرى سكان تندوف، كما في ولايات أدرار وبشار، في منجم غار جبيلات "كنزا اقتصاديا" وأن خيراته ستعم الجزائر كلها وبركته ستغير حال الاقتصاد، لذا وصف بالشجرة التي تغطي غابة الخيرات والبركات، لما يتوقعه هؤلاء من استثمارات حقيقية وكبيرة منتظرة من شأنها إنعاش الكثير من القطاعات والمؤسسات، سواء أكانت صغيرة أو كبيرة، والأهم أنه سيتيح بدائل إنتاجية للاقتصاد الجزائري.
من القناعات الراسخة لدى سكان تندوف، أو من يقيم بها، أنها منطقة تتميز ببركة خاصة يدّل عليها النجاح والتوفيق وسعة الرزق التي ترافق كل من يقيم بها طالبا للرزق أو العمل، فكم من أسر تنحدر من مختلف ولايات الوطن قررت البقاء في هذه المدينة الهادئة لما لمسته من خير وبركة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات