أطفال الجزائر يسبحون "ضد التيار"

+ -

فرحة البراعم الشابة بقرار إعادة فتح المسابح، بعد سنة ونصف السنة من الغلق الاضطراري بسبب وباء كوفيد 19، لم تكتمل، فقد خاب رجاء "السباحين الصغار" على مستوى الجزائر العاصمة على الأقل، حين وجدوا أنفسهم "يساقون" برفقة أوليائهم نحو مسبح واحد، رغم كل ما يحمله وباء كورونا من مخاطر.

مسبح غرمول الواقع بساحة أول ماي "خطف" البسمة من شفاه أطفال النوادي، كون قرار إعادة فتح المسابح لم يشمل "مسبحهم"، والسبب.. عدم انتهاء إدارة مسبح غرمول من أشغال كانت في الأصل مبرمجة قبل أكثر من سنة منذ بداية الوباء.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات