بالاشتراك "لم يثبت التاريخ أن أمة تطورت بغير لغتها"

+ -

على ضوء إصدار عدة هيئات وزارية تعليمات بإلزامية استعمال اللغة العربية في المراسلات والتعاملات الإدارية، وما صاحب ذلك من نقاش، يتفاعل رئيس المجلس الأعلى للغة العربية البروفيسور صالح بلعيد، ويبدي رأيه وتقييمه لهذه الخطوة ويحدد نقائصها. كما يجيب في حوار مع "الخبر" على تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الخطوة منفردة أو شعبوية أو تندرج في إطار السياسات العامة، وحول آثارها على الإطار الفرنكوفوني، ومدى قدرة اللغة العربية على استيعاب النشاط الإداري الذي تكثر فيه المصطلحات باللغة الأجنبية.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات