قالت صحيفة “نيويورك تايمز” إنّ حملة لطرد السكان الأصليين من المسلمين في ولاية آسام شمال شرقي الهند تعتبر أحدث حملة يشنّها الحزب القومي الهندوسي الحاكم بهاراتيا غاناتا ضدّ مسلمي البلاد.وذكرت الصحيفة في تقرير لها أنّ مقاطع فيديو لأعمال عنف وحرق منازل للمسلمين بهذه الولاية صدمت الهنود، بعد أن انتشرت على نطاق واسع الشهر الماضي ولفتت انتباه العالم إلى حملة حكومية من عمليات الإخلاء القسري في هذه المنطقة المحاذية لبنغلاديش.وقد برّر مسؤولون بالحكومة المحلية هذه الممارسات بأنّها استهداف لأعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين القادمين من بنغلاديش ويقيمون على أراض ضرورية لمشاريع زراعية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال