فقدت معظم بلديات الولاية وعدد من مديرياتها التنفيذية الأمل في تغير الوضع المتعلق بالنقص الرهيب، الذي تعرفه فيما تعلق بالحراس وعمال النظافة وأعوان الأمن، الذي ظلت تتخبط فيه لمدة فاقت العشر سنوات بالنسبة لبعضها، ومنذ 2015 سنة إعلان التقشف بالنسبة للبعض الآخر. يمثل هذا العجز الذي يحاصر جل البلديات، إن لم نقل كلها، ضغطا مضاعفا للمنتخبين وللمجالس البلدية التي ستنتهي عهدتها بعد أيام فقط، كما أنه أوقع عددا من رؤساء الدوائر في ورطة حقيقية للتكفل الجيد بالمرافق والممتلكات التابعة لحظائر البلديات. وهو الأمر الذي سجل على وجه الخصوص على مستوى المدارس الابتدائية، التي وجد فيها المدراء إشكالية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال