38serv
فقدت معظم بلديات الولاية وعدد من مديرياتها التنفيذية الأمل في تغير الوضع المتعلق بالنقص الرهيب، الذي تعرفه فيما تعلق بالحراس وعمال النظافة وأعوان الأمن، الذي ظلت تتخبط فيه لمدة فاقت العشر سنوات بالنسبة لبعضها، ومنذ 2015 سنة إعلان التقشف بالنسبة للبعض الآخر.
يمثل هذا العجز الذي يحاصر جل البلديات، إن لم نقل كلها، ضغطا مضاعفا للمنتخبين وللمجالس البلدية التي ستنتهي عهدتها بعد أيام فقط، كما أنه أوقع عددا من رؤساء الدوائر في ورطة حقيقية للتكفل الجيد بالمرافق والممتلكات التابعة لحظائر البلديات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات