بالاشتراك الجرائم النووية الفرنسية في الجزائر.. متى التعويض والاعتذار؟

+ -

تتكلم فرنسا في المحافل الدولية عن حقوق الإنسان وعن مآسي الأقليات في ربوع العالم، وتتناسى ما تسببت فيه من جرائم خلال استعمارها العديد من دول العالم.

في الوقت الذي تكرم فرنسا الخونة (الحركي كما يسمون في الجزائر)، لا تزال الدولة الاستعمارية تتجاهل جرائمها النووية التي ارتكبتها في الصحراء الجزائرية، وما زالت تتغاضى عن الاعتذار الرسمي لما ألحقته بالجزائر خلال 132 عام من الاستعمار الغاشم الذي تسبب في الجهل والفقر والظلم والطغيان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات