بالاشتراك هذا ما جناه ماكرون من تصريحاته

38serv

+ -

تعود فرنسا مرة أخرى لتتصدر المشهد الإعلامي الجزائري، من خلال تصريحات أقل ما يقال عنها أنها لا تمت للأعراف الدبلوماسية بصلة. فالرئيس إيمانويل ماكرون تجاوز كل الخطوط، وراح يستغرق في مسائل تاريخية لم يشهدها ولم يكن بوسعه من حيث مسؤولياته الاطلاع عليها، معتمدا على خلاصات منتقاة بسوء نية من قِبل مساعديه ومحيطه المشرف على حظوظه في عمليات سبر الآراء.

ليست المرة الأولى التي يكتشف فيها الجزائريون الوجه الحقيقي لمديري شؤون الشعب الفرنسي، أو "فرنسا الرسمية"، مثلما أطلق عليهم الراحل هواري بومدين، ثم التقطها من بعد كل من خلفوه أو عايشوا فترة حكمه من دبلوماسيين وسياسيين، ومن بينهم الوزير رمطان لعمامرة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات