بالاشتراك الوجه الجديد لـ "فرنسا العنصرية"

+ -

السيناريو قد يبدو مستبعد، لكن ليس بالمستحيل، طالما أن الغضب ضد سياسة ماكرون يتصاعد يوما بعد يوم بفرنسا، وغالبا ما يكون اللجوء إلى الحلول المتطرفة في عز الأزمات هو الخيار الغالب في الانتخابات، غير أن الخيار العنصري المجسد لحد الآن من طرف مارين لوبان رئيسة "التجمع الوطني" لم يعد يشفي غليل "فرنسا العنصرية"، في حين أن الكاتب الصحفي إيريك زيمور، حافظ على خطابه المتطرف الذي يوجه فيه سهامه للمهاجرين والإسلام في أي قضية يتحدث عنها، حتى وإن كانت قضية دهس هرة في شارع الشونزيليزيه.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات