38serv
حذّر الخبير المالي والاقتصادي، نبيل جمعة، من الوضعية التي توجد عليها العملة المحلية، لاسيما في ظل تأثيراتها الكبيرة على القدرة الشرائية للمواطنين، بينما اعتبر أن السياسات النقدية السابقة "الخاطئة" هي ما يقف في المقام الأول وراء الانهيار الذي يعاني منه الدينار الجزائري منذ سنوات.
ورجع الخبير المالي، في تصريحه لـ"الخبر"، إلى التوجهات التي تبنتها الدوائر صاحبة القرار من الناحية التاريخية، حين تمت الموافقة والتوقيع على اتفاقية مع منظمة بازل سنة 1983، والمعاهدات مع البنوك المركزية والبنك العالمية وصندوق النقد الدولي، الذي حوّل الدينار من عملة غير قابلة للتخفيض لكونها أحد مقومات السيادة، إلى عملة عائمة تخضع للمؤشرات الاقتصادية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات