+ -

كشف رئيس المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ عن تسرب مدرسي رهيب قدره بنحو نصف مليون تلميذ، خلال السنة الدراسية 2020 و2021، ودعا السيد علي بن زينة إلى تدخل السلطات العليا في البلاد لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد المجتمع مستقبلا بارتفاع نسبة الجرائم والجنوح وسط الشباب، خلال بضع سنوات.

 دق علي بن زينة، رئيس المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ، ناقوس الخطر بعد تأكد طرد ورسوب أكثر من 500 ألف تلميذ في جميع الأطوار لأسباب مختلفة، منها الإضرابات التي ميزت السنة الدراسية وخاصة جائحة كورونا، الأمر الذي أثر سلبا على التلاميذ الذين عجزوا عن تحقيق معدل 10 من 10 للانتقال إلى السنة الموالية في طوري المتوسط والثانوي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات