في ظل أزمات اقتصادية وسياسية طاحنة، وأوضاع حياتية مضنية، أبصرت الحكومة اللبنانية الجديدة برئاسة نجيب ميقاتي النور، بعد عام كامل من الفراغ السياسي. وفي الوقت الذي أكد فيه مراقبون أهمية هذه الخطوة، يرى البعض أنها لن تقدم الإصلاحات المطلوبة، ولن يكون لها صلاحيات تشريعية كافية، وأنها ستكون فقط حكومة منع الانهيار حتى موعد الاستحقاقات النيابية المقبلة. وقد تضمن قرار تشكيل الحكومة كلا من سعادة الشامي نائبًا لرئيس مجلس الوزراء، وبسام مولوي وزيرًا للداخلية والبلديات، ويوسف خليل وزيرًا للمالية، وعبدالله أبو حبيب وزيرًا للخارجية والمغتربين. ولوزارة الطاقة والمياه، تم تعيين وليد فياض، ولوزارة الاتصالات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال