38serv
لم يمر تراجع قيمة الدينار الجزائري خلال العشر سنوات الأخيرة بردا وسلاما على جيوب المواطنين، حيث شهدت أسعار مختلف المنتجات الغذائية ارتفاعا يؤثر على القدرة الشرائية لشريحة واسعة من المواطنين من ذوي الدخل الضعيف، لتجعل تحقيق هذه الأسر لـ"أمنها الغذائي" مهمة صعبة بلوغها في كل شهر، لضمان أبسط الضروريات المواد الغذائية الواسعة الاستهلاك.
وبالرجوع إلى أسعار أبرز المواد الغذائية التي يستهلكها المواطن الجزائري خلال سنة 2010 نلاحظ ارتفاعا مقارنة بأسعار نفس المواد في السنة الجارية، بالمقابل فإن أجور عمال مختلف القطاعات أو الموظفين العموميين لم تراجع أو تحظ بزيادات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات