تسابق المجموعة التربوية الزمن من أجل ضمان دخول مدرسي آمن، مرورا ببوابة التلقيح التي تبقى أساسية لاستقبال التلاميذ، وتحت شعار " التطعيم قبل التعليم" تخوض مديريات التربية عبر ولايات الوطن، بالتنسيق مع المصالح الصحية، حملات لبلوغ المناعة الجماعية وسط مستخدمي القطاع تفاديا لأي طارئ قد ينجر عنه اضطراب في الموسم الدراسي، سيما بعد قرار الوزارة الوصية تأجيل الدخول المدرسي لمنح مزيد من الوقت لعملية التلقيح. يعول القائمون على المؤسسات التربوية بالأطوار التعليمية الثلاثة، على تجاوب الأساتذة ومستخدمي هذه المؤسسات مع عملية التلقيح، حماية للجميع من عدوى الفيروس القاتل وتفاديا للسقوط في فخ الاضط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال