بالاشتراك الرباط تواصل التضليل وازدواجية الخطاب

38serv

+ -

لماذا لا تثق الجزائر في سياسة الجارة المملكة المغربية؟ سؤال كبير جدا، والجواب عليه لا يحتاج إلى أدلة وبراهين كثيرة.. ثمة حوادث لا تنسى، خاصة عندما يتعلق بطعنات الخنجر في الظهر، ولو مر عليها عشرات السنوات.

في بيانه المتضمن الإعلان عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع الرباط، عدّد وزير الخارجية رمطان لعمامرة حزمة من المبررات التي لا تحتاج إلى تمحيص أو تمعن كبيرين لفهم ما تلا القرار بالقطيعة. آخرها حوادث الحرائق التي التهمت مناطق غابية في شمال البلاد، واستهدفت بالتحديد ولايتي تيزي وزو وبجاية، من أجل إشعال فتنة بين سكان الولايتين وباقي سكان البلاد بدافع الانتقام من الشهيد جمال بن اسماعيل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات