بالاشتراك القل..الطبيعة وآثار حضارة ما قبل الانسان تغرقان في النسيان

+ -

هناك العديد من المناطق الطبيعية العذراء والسياحية بامتياز عبر التراب الوطني الجزائري، لا ينقصها سوى القليل من الاهتمام والإمكانيات التي تسمح باستقطاب السياح، فالسياحة الداخلية التي استغلها العديد من الشباب في ظل هذه الجائحة، بعد أن أصدرت السلطات قرارات بغلق الشواطئ في وقت سابق، جعلت من أمر اكتشافها وتعزيز عملية التعريف بها والترويج لها، أكثر من واجب.

توجه العديد من الشباب والعائلات للغابات والوديان لخلق جو جديد من المتعة بعيدا عن الأماكن المغلقة، وبعيدا عن الازدحام الذي كانت تعرفه الشواطئ مع كل موسم اصطياف، حيث وجد الكثيرون ضالتهم بالجمع بين خضرة الطبيعة وعذوبة المياه والجو المعتدل والهدوء بالإقامة وسط الغابات وعلى حواف الوديان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات