"الحرائق الأخيرة كانت مخططات خبيثة نسج خيوطها وراء البحار"

+ -

قالت مجلة الجيش، في عددها لشهر سبتمبر الجاري، أن الحرائق الإجرامية المهولة التي شهدتها بلادنا مؤخرا، أثبت ما أكدته قيادة الجيش، مرارا وتكرارا، بخصوص تعرض بلدنا لمخططات خبيثة تنسج خيوطها وراء البحار وتنفيذ من قبل خونة وعملاء، هدفهم ضرب الوحدة الترابية والشعبية وتمزيق اللحمة الوطنية.

وأضافت افتتاحية المجلة، اليوم الخميس، أنه "بغض النظر عن النوايا والأهداف التي أضحت مفضوحة وواضحة للعيان، فقد كشف حجم تلك الحرائق وإمدادها، وذلك الحقد الدفين الذي يكنه المدبرون والمنفذون لبلدنا، في محاولة يائسة جديدة لإضعافه، من خلال زرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد وبث اليأس في نفوس المواطنين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات