تحولت حقول ومزارع سكان بعض القرى والمشاتي الجبلية بولاية جيجل إلى دمار بفعل الحرائق التي شهدتها المنطقة خلال الأسبوع الماضي، حيث وجدت الكثير من العائلات نفسها وسط أكوام من الرماد بعدما كانت تتأهب لجني ثمار مختلف المنتوجات الفلاحية التي تعتمد على مداخيلها في معيشتها اليومية. من مشاتي العقبية وبوشارف والشميلي بأعالي بلدية السطارة شرقا إلى الشريعة بزيامة منصورية غربا، مرورا بجبال سدات، بني حبيبي، القنار وتاكسنة، كانت حصيلة أسبوع من الحرائق ثقيلة على عدد كبير من العائلات التي فقدت فجأة الكثير من ممتلكاتها الفلاحية التي أعادت تنشيطها في السنوات الأخيرة بعد استتباب الأمن. وفي هذا الإطار شهدت المشا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال