ما يحدث في الجزائر من حرائق متتالية ومفاجئة وما انبثق عنها من جريمة مقتل الشاب جمال بن سماعيل وما أحاط بها من تأويلات، هو في قراءة أستاذ علم الاتصال والإعلام في جامعة الجزائر 3، الدكتور العيد زغلامي، مؤشر على وجود مخطط لزعزعة استقرار الدولة وإرادة لإثارة البلبلة داخل المجتمع وكذا لتوجيه الأنظار عن زيارة تاريخية لوزير خارجية الكيان الصهيوني للمملكة المغربية، وتصريحه الخطير الواصف للجزائر بأنها "إيران ثانية في شمال إفريقيا"، وهو تصريح هدفه تأليب الرأي العام الدولي على الجزائر. يقول زغلامي، في اتصال معه، إنه لا يستبعد نظرية المؤامرة في قراءته للأحداث، مهما كان بعض يراها إجحافا أو هروبا إلى الأما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال