رسميا، ما يقرب من 70 قتيلا ضحية حرائق وعائلات اندثرت وخسائر مادية يصعب حصرها وتعويضها، وآثار كارثية على الإنتاج الفلاحي، وخصوصا فروع اللحوم والدواجن والحليب ومشتقاتها، والأشجار المثمرة وثمار وزيت الزيتون التي تشتهر بها منطقة القبائل والشمال القسنطيني. وفي أولى الإجراءات المستعجلة ستتولى الدولة بعد الانتهاء من إطفاء الحرائق، تعويض الخسائر عبر منح مالية كل من فقد قريبا له، ومساعدة العائلات المتضررة لتضميد جراحها وجبر خواطرها وإعادة النهوض من جديد، وستصل المساعدات الخارجية حتما وبوفرة، إلى جانب مساهمات الخيرين من أبناء الوطن للتكفل بالمنكوبين وبإعادة تعمير المناطق المتضررة لتشجير الغابات والأحرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال