تحتاج الجزائر إلى مراجعة مخطط المخاطر الكبرى الذي وضع بناء على تجارب فيضانات باب الوادي بالعاصمة وغرداية وتبسة والزلازل السابقة، ولعل هذا أهم الدروس المستفادة من حرائق الغابات في جويلية وأوت 2021، يضاف إلى دروس أخرى تعلمتها الجزائر من التجارب القاسية. بالرغم من مأساة حرائق الغابات التي عاشتها ولايات جزائرية قبل أيام، فإن الخبر السار رغم أخبار الحزن، الذي منع وقوع كارثة أكبر، أنه أثناء امتداد الحريق واشتعاله كانت سرعة الرياح ضعيفة أي أقل من 14 كلم في الساعة في أفضل الحالات، وهذا طبقا لبيانات الأرصاد الجوية خلال أيام الكارثة. كما أن اتجاه الرياح منع وقوع كارثة أكبر، فلو أن سرعة الرياح كا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال