بالاشتراك الفضائح... القاسم المشترك بين الدورتين الأولمبيتين

+ -

أثارت المشاركة الجزائرية في أولمبياد (طوكيو) فضول الرأي العام الجزائري، ليس فقط بسبب الحصيلة الصفرية التي سجلتها في الألعاب ولكن أيضا بسبب الضجة التي أثيرت بخصوصها على خلفية الاتهامات المتبادلة بين مسؤولي الوفد الجزائري والرياضيين.

لم يعد سرا أن الفضائح الشهيرة التي شهدها أولمبياد ريو (2016) ألقت بظلالها بوضوح على المشاركة الجزائرية في أولمبياد طوكيو (2020)، فالمتتبع للوقائع والتصريحات، وأيضا الاتهامات الأخيرة التي أطلقها أعضاء الوفد الجزائري، يأتيه الانطباع أن المنظومة الرياضية لم تعرف لا ترميمات ولا إصلاحات في العمق، ما بين الدورتين الأولمبيتين، ويرجح أن تبقى الممارسات نفسها قائمة في أولمبياد باريس (2024)، ويمكن أيضا في الدورات الموالية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات