يد السائق على مقود السيارة، وأخرى تمسك بالهاتف اليدوي المحمول إما للحديث أو لإرسال تغريدات ومتابعة ما يظهر منها على صفحات التواصل الاجتماعي، أو لتشغيل تقنية اللايف عبر "فيسبوك"... فجأة يتشتت انتباهه ويفقد السيطرة على المركبة، لاسيما في الرحلات الطويلة وعلى الطرق السريعة، فيخرج عن مساره أو يصطدم بسيارات أخرى... صورة تكاد تكون يومية في طرقاتنا لسائقين مصابين بإدمان استخدام الهاتف النقال ووسائل التواصل الاجتماعي تنتهي مغامرتهم في كثير من الأحيان في العالم الآخر. أكدت الدراسات أن عملية السياقة تتطلب تركيزا تاما وانتباها مضاعفا حتى يمكن للسائق الا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال