مع الموجة الثالثة لفيروس كورونا، يقبل الجزائريون على إجراء فحص كوفيد-19 حتى لو لم تظهر عليهم أعراضه للتخلص من القلق والتوتر والوسواس في ظل الارتفاع الرهيب لعدد الإصابات بالفيروس الفتاك.
"بعد إصابة والد زوجي بفيروس كورونا، وقعت تحت تأثير حالة الشك في إصابتي بالعدوى، لدرجة أني لم أعد أستطيع النوم، فقررت إجراء التحاليل لأرتاح نفسيا"، بهذه العبارة تحدثت لـ "الخبر" سيدة كانت رفقة زوجها ينتظران دورهما أمام المخبر المركزي لمستشفى رويبة بالجزائر العاصمة، هذا المكان يعرف تزامنا والموجة الثالثة للوباء حركة كثيفة للمواطنين، الارتباك هو القاسم المشترك بين أغلبهم، ولا يمكن لأحد التغلب عليه إلا بإجراء تحليل يثبت عدم إصابته بالوباء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات