باتت رحلة البحث عن قارورة أكسجين أو جهاز توليد الأكسجين، أصعب رحلة قد تنطلق ولا تنتهي إلا عندما يرفع الغطاء الأبيض إلى أعلى الرأس ليعلن عن وفاة المريض بداء كوفيد، عائلات بأكملها تسير في كل اتجاه للبحث عن قارورة أكسجين لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، في زمن عز فيه الأكسجين الذي وهبه الله للجميع بدون مال ولا سابق إنذار، لكنه في زمن الجائحة الكبرى صار أرخص موجود وأغلى مفقود. وهران: الأكسجين.. يرسل المرحومة فتيحة بن شيخ إلى الضفة الأخرى فقدت يومية "الجمهورية" الصادرة في وهران، في ظرف يومين اثنين من خيرة أبنائها، خطفهما وباء "كوفيد 19"، لتعم الأحزان شارع الشهيد بن سنوسي احميدة، حيث مقر هذه الجري...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال