دعت المنظمة الحقوقية "أمنستي انتروناشونال" التي ساهمت في التحقيق الصحفي الكبير الذي أجراه تكتل لوسائل اعلام تسيّره "فوربيدن ستوري" وقاد الى كشف واحدة من أكبر فضائح التجسس في العالم ببرنامج "بيغايسوس"، الى تعزيز قواعد المراقبة في "الفضاء السيبراني".
وحسب "امنيستي انترناسيونال"، المعلومات التي تم الكشف عنها حول برنامج التجسس "بيغاسوس" تبين على أزمة دولية في مجال حقوق الإنسان. كما اشترطت هذه الأخيرة وقف فوري لمبيعات استعمال تكنولوجيات المراقبة ووضع أطر قانونية محترمة لحقوق الإنسان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات