العيد لم يعد كما كان، الناس يشبعون فضولهم ويحملقون في أضاحي العيد ثم يدخلون بيوتهم في وقت يعترف فيه مواطنون وحتى الباعة، أن الأسعار ارتفعت بشكل لافت، فالخروف الذي تم اقتناؤه العام الماضي بـ 38 ألف دج، لا يقل سعره هذا العام عن 50 ألف دج. وفيما يبرر الباعة ذلك بارتفاع أسعار الأعلاف، يقول مربون(موالون) أن للسماسرة يد في حرمان الضعفاء من فرحة العيد، ما يعني أن الحق في العيد أصبح مهددا على يد السماسرة، ما يطرح تساؤلا بشأن ما إذا كانت مناسبة العيد ستقتصر مستقبلا إلا على أصحاب المال، ولو أن الدولة مسؤولة من جانب قمع الجشع لجعل الحياة في متناول كل الناس. أينما حللت بالكاليتوس، جنوب العاصمة، فثم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال