تشير آخر المعطيات المتوفرة حول الثروة الحيوانية أن الجزائر تملك ما مقداره 28 مليون رأس غنم ومليون رأس أبقار و400 ألف رأس إبل، لكن الإقبال على شراء الأضاحي يبقى ضعيفا هذا العام بسبب ارتفاع الأسعار نسبيا وهذا من شأنه أن يسجل تراجعا في المبيعات بسبب عدم إقبال الناس عليها. يظهر جليا أن أزمة فيروس كورونا ألقت بظلالها على موسم الأضاحي بالرغم من أن ما تملكه الجزائر من ثروة حيوانية، يسد احتياجات المواطنين من اللحوم الحمراء اليومية والمناسباتية، لكن يبقى من الصعب جدا تفسير هذه المفارقة الكبرى : لماذا كلما زادت الثروة الحيوانية وإنتاج اللحوم الحمراء كلما زادت الأسعار وأثقلت كاهل المستهلك الجزائري؟ تنتج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال