قالت منظمة إسبانية تعنى بموضوع الهجرة غير النظامية، إن ما يقرب من 2100 شخص لقوا حتفهم أو اختفوا، في النصف الأول من العام الجاري،
و دقت منظمة “كاميناندو فرونتيرا” ناقوس الخطر بشأن عدد المتوفين والمفقودين في طريقهم نحو الهجرة بكيفية غير مشروعة صوب أوروبا، محملة كلاً من إسبانيا والمغرب مسؤولية تزايد الوفيات بسبب غياب التنسيق بينهما.و أفادت المنظمة الإسبانية غير الحكومية بأن عدد المتوفين خلال الفصل الأول من السنة الجارية يعادل ما تم تسجيله خلال السنة الماضية كاملة، قائلة إن الأمر يتعلق بعام يهدد بأن يصبح الأكثر دراماتيكية في التاريخ، مشيرة إلى أن الأزمة الدبلوماسية بين المغرب وإسبانيا تسببت في قتل الناس في عرض البحر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات