الوطن

الجزائريون ينتظرون "ثمار" التغيير

عدم انتقال السلطة الجزائر بسلاسة وسلمية، مرض استعصى علاجه الجزائريين منذ الاستقلال، بفضل حراك 22 فبراير، أصبح الأمل العلاج كبيرا لطي صفحة انتقالات.

  • Premium مقال مخصص للمشتركين
  • 44146
  • 4:54 دقيقة
الجزائريون ينتظرون "ثمار" التغيير
الجزائريون ينتظرون "ثمار" التغيير

عدم انتقال السلطة في الجزائر بسلاسة وسلمية، مرض استعصى علاجه على الجزائريين منذ الاستقلال، لكن بفضل حراك 22 فبراير، أصبح الأمل في العلاج كبيرا لطي صفحة انتقالات سابقة شوّهت صورة الوطن والشعب معا، إما بانقلاب أو اغتيال أو فرض رئيس بـ"القوة". هذه خلاصة قراءة لمشهد لطالما حلم الجزائريون بتغييره بهدوء دون إراقة دم أو اجتثاث أو تصفية حسابات. فمنذ الاستقلال في 1962، سنّ جيل الثورة بتدخلات وضغوط خارجية، سنّة سيئة ما يزال الوطن يدفع ثمنها إلى غاية اليوم. وما حدث في صائفة 1962 ورواج شعار "سبع سنين.. بركات" وسقوط ضحايا من جيش الحدود والحكومة المؤقتة، واستمرار المأزق حتى بعد انتخاب المجلس التأسيسي، وانش...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer