ربورتاجات

القصة الكاملة لينابيع العاصمة

 كان لينابيع (العيون) المياه بمدينة الجزائر، حتى العشريات الأولى دخول الاحتلال الفرنسي للجزائر، حضورا لافتا الفضاء العمومي نحو فتن وسحر المعمرين ممن اندهشوا.

  • Premium مقال مخصص للمشتركين
  • 13208
  • 6:04 دقيقة
القصة الكاملة لينابيع العاصمة
القصة الكاملة لينابيع العاصمة

 كان لينابيع (العيون) المياه بمدينة الجزائر، حتى العشريات الأولى من دخول الاحتلال الفرنسي للجزائر، حضورا لافتا في الفضاء العمومي على نحو فتن وسحر المعمرين ممن اندهشوا لوجود نحو 130 عينا بقلب المدينة وضواحيها، تفنن دايات وباشوات الأتراك في زخرفتها بشكل غاية في الجمال، ولا يزال بعضها بالقصبة يحكي إلى غاية اليوم، كيف كانت الحياة أكثر جاذبية مع الماء، لكن الزائر اليوم للعاصمة لن يعثر إلا على فضاءات عمومية قاحلة، ولم تعد المدينة قادرة على إغراء زوارها بعد أن عجزت عن تقديم شربة ماء لهم. اندهاش المعمرين.. جاء في إحدى المراجع التي تحمل عنوان "أسماء وأمكنة" أنه في سنة 1834، أي أربع سنوات من...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer