يعيش الشارع الجزائري حالة من الترقب قبيل تشكيل الحكومة الجديدة التي يتم إعدادها هذه الأيام، من خلال الأخذ بعين الاعتبار التوازنات الجديدة التي أفرزها صندوق تشريعيات 12 جوان، مقابل حصيلة الحكومة المستقيلة والتحديات المستقبلية. وسط جولة من المشاورات التي يقودها الرئيس عبد المجيد تبون لاختيار أعضاء الحكومة، تطفو إلى السطح العديد من الملفات الاقتصادية والأمنية والصحية والقضايا الإقليمية التي يؤكد الخبراء بأنها تعلب دورا مهما في تحديد الأسماء التي ستقود المرحلة القادمة. ويعتبر الملف الإقليمي أحد أهم الأوراق التي يتم أخذها بعين الاعتبار نظرا لتسارع الأحداث الدولية في الفترة الأخيرة، خاصة في منطقة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال