لم تمض سويعات على إعلان رئيس السلطة الوطنية للانتخابات محمد شرفي عن النتائج المؤقتة للانتخابات التشريعية التي جرت يوم 12 جوان، حتى اهتزت مختلف الدوائر الانتخابية على وقع سيل من الشكاوى والتقارير التي تطعن في سلامة العملية الانتخابية. تشكيلات سياسية، أحزاب، قوائم حرة، مستقلون وأنصارهم، سارعوا إلى فضح سلسلة من الخروق والممارسات التي شوهت أول امتحان لانتخاب أول برلمان في الجزائر الجديدة. تدخلت أمس عناصر الدرك الوطني لولاية باتنة بأمر من رئيس مجلس الدولة، وقامت بحجز ونقل محاضر وسجلات أسماء الناخبين ومقارنة البصمات وكذا صناديق الفرز الخاصة بدائرة الجزار، التحقيق الذي فُتح أمس يأتي بعد سلسلة من ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال