صنعت الساعات الأولى، بعد غلق مراكز الاقتراع وبداية الفرز والتسريبات، حالة من الصدمة لدى العديد من المترشحين في القوائم الحرة، بعدما علقوا آمالا كبيرة في الفوز، فيما لوحظ عزوف الناخبين في التعامل مع تلك القوائم مقارنة بالأحزاب الأكثر تنظيما وقدرة على الحشد.
وإن لم تحسم المعركة نتائجها النهائية، إلا أن عددا كبيرا من الذين راهنوا على دخول السباق في قوائم حرة عبّروا عن خيبتهم، ومنهم من سارع للتشكيك في العملية ككل ودعا لفتح تحقيق، متهما المراقبين بممارسة التدليس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات