يعاد مع مرور كل موعد انتخابي ، طرح نفس الأسئلة بشأن سلوكات الناخبين وتوجهاتهم دون أن تجد لها أجوبة علمية للرد عليها ، وفي غياب مراكز لسبر الآراء في الجزائر ، تقتصر التحاليل على اعتماد مقاربات قريبة من " ضرب خط الرمل " ، منها إلى اعتماد قاعدة بيانات علمية ، وهو أمر يطرح علامات استفهام كيف لحكومات متعاقبة عجزت عن إقامة مثل هذه المراكز لمعرفة توجهات الرأي العام ، بإمكانها رسم سياسات عمومية تستجيب لتطلعات الشعب . رغم مرور عشرات الانتخابات من رئاسية وبرلمانية وبلدية ، ومثلها من الاستفتاءات ، غير أنه ما يزال يرافق كل موعد انتخابي نفس الأسئلة ، هل ينتخب الجزائريون في الصباح أو في المساء ؟. ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال