مع أن السلطة رمت بكل ثقلها لدعم عنصر الشباب في تشريعات الـ12 من الشهر الجاري، في محاولة ترميم للثقة المفقودة وترسيم ملامح ما تسميه الجزائر الجديدة، إلا أن أحياء جديدة كبوعينان وسيدي عبدالله وأخرى هامشية كبن طلحة، براقي، سيدي موسى، الكاليتوس، تبدو كما لو أنها غير مكترثة بالحدث، لأن الساكنة تقول "سماسرة الانتخابات ينظرون لنا على أننا مجرد احتياطي انتخابي، يمطروننا بالوعود وفي كل مرة ينتهي الاستحقاق تعود أحياؤنا إلى واقع بؤسها ويأسها.." في رسالة واضحة إلى أنها لا تعلق أي أمل على الاستحقاق. الداخل إلى مدينة بوعينان، مدينة الأحلام على الورق، 35 كم إلى جنوب غرب العاصمة، ليس كالخارج منها، المكان هاد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال