قطع الرئيس عبد المجيد تبون، في خرجته الإعلامية الأخيرة عبر مجلة "لوبوان" الفرنسية، الشك باليقين، بإعلانه الرسمي عن طي صفحة الفتور التي ميزت العلاقات مع تركيا قبل أشهر، بسبب اتصالات بين مسؤولين أتراك مع شخصيات في جماعة "رشاد" المعارضة.
قال تبّون إن الجزائر تتمتع بعلاقات "ممتازة" مع تركيا التي استثمرت قرابة 5 ملايير دولار "دون أي مطالب سياسية مقابل ذلك"، وأضاف منتقدا بعض الدول العربية والأوروبية التي ترى في تقارب الجزائر وأنقرة تهديدا لمصالحها بالمنطقة وإفريقيا: "أولئك الذين أزعجتهم هذه العلاقة عليهم فقط أن يأتوا ويستثمروا عندنا".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات