اذا كان جمال بلماضي قد كشف عن زواره المبعوثين من " جماعة الفوق "، وأضحى ذلك حديث العام والخاص، فهل ستتحرك العدالة للتحقيق مع هؤلاء الذين أرادوا " انتحال الصفة "، وهي تهمة يتابع عليها قضائيا ويعاقب عليها قانون العقوبات، لأنها ببساطة نوع من أنواع التزوير وخيانة الأمانة والسرقة الموصوفة ،؟. أم أن القضية ستمر كغيرها مرور الكرام دون أن تلتفت اليها الجهات المختصة، لأن استعمال طاقية الاخفاء باسم " جماعة الفوق " تحدث يوميا، للابتزاز، ولتحقيق المآرب الشخصية ونهب الأموال والصفقات بطرق غير قانونية وأيضا للتسلق في سلم الوظائف والمسؤوليات دون توفر الكفاءة المطلوبة لذلك. قد يكون جمال بلماض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال