ظهر مترشحون في الملصقات الإعلانية لتشريعيات 2021 بسيَر ذاتية ومسارات مهنية "مدهشة"، وبألقاب وصفات علمية مرموقة في أكاديميات وطنية وكيانات دولية ذات طابع تطوعي، بهدف استمالة المترددين وجرهم إلى التصويت لصالحهم، غير أن هذه "البروفيلات" لا تعكس الواقع الحقيقي لهؤلاء، ولا تدل بالضرورة على أن المترشح كفؤ وأقدر للمنصب. بمعاينة الكثير من الملصقات المعروضة في المساحات الإعلانية في الشوارع أو في الفضاء الافتراضي، يتبين أن العديد من المرشحين بالغوا في استعراض مؤهلاتهم العملية والمهنية. فبعض نشطاء المجتمع المدني "تفاخروا" في ملصقاتهم الإعلانية بانتسابهم لأكثر من منظمة وطنية ودولية وأكاديميات علمية أأو ث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال