تشريعيات: الملصقات تثير الجدل في شبكات التواصل

38serv

الصورة: حمزة كالي "الخبر"
+ -

يواصل قادة الأحزاب السياسية والمرشحون، رحلة استمالة أصوات الناخبين لتشريعيات 12 جوان المقبل، ورغم أهمية الملصقات الانتخابية التي تعد أول خطوة للتعريف بالمترشحين لا تزال أغلب اللوحات المخصصة لها خالية، في وقت فضل غالبية المرشحين اللجوء إلى حملات افتراضية شكلت مصدرا للسخرية حول شكل بعض الملصقات وطريقة تصميمها وكذا محتواها.

و يرى أستاذ علم الاجتماع السياسي نور الدين بكيس، أنه من المبكر الحديث عن تعليق المرشحين للملصقات الانتخابية بناء على طبيعة السياق الذي ياتي فيه الاستحقاق المقبل، و أوضح في اتصال مع "الخبر"،  ''ان بداية الحملة الانتخابية تتقاطع مع منع مسيرات الحراك الذي يفضى جوا  من التشنج، قد يؤدي إلى تصور فكرة وجود ردود أفعال عنيفة من بعض المواطنين مثل تمزيق الصور، و نزع اللافتات، و بالتالي هناك توجس يدفع المترشحين إلى التريث في تعليق ملصقاتهم''.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات