نعت رئيس حزب التجديد الجزائري كمال بن سالم، تشريعيات الثاني عشر من جوان القادم، بمحطة تاريخية أخرى ليكون الشعب على موعد آخر لإنقاذ الجزائر من المخاطر التي لا زالت محدقة بها.
وقال المتحدث في تجمع جواري ببلدية السواقي جنوبي المدية اليوم الأحد، "هذه التشريعيات ستكون الفصل في استعادة الشرعية من طرف الشعب، وتتمة لمواعيد حاسمة كان الفصل فيها لعزيمة الشعب وتوحده وتضامنه وقوة مناعته من أجل إنقاذ الجزائر بدءا من ضربه أروع مثل للعالم في محاربة الإرهاب، ثم تفاديه لربيع عربي جزء دولا عربية وأدخلها في دوامة العنف، وبعدها حراك ومسيرات شعبية لفبراير 2019 ضرب فيها أروع أمثلة للعالم في تفادي الإنجراف والإنجرار نحو المجهول".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات