أعلنت حركة مجتمع السلم، دخولها الانتخابات التشريعية المقبلة، في كل الولايات عدا تيزي وزو وإن قزام، ووضعت نفسها في مقدمة الأحزاب من حيث عدد التوقيعات المحصلة. وذكر عبد الرزاق مقري رئيس الحركة، أنه لا يتوقع استقطابا على الطريقة التونسية في الجزائر بين البرلمان المنتظر ورئاسة الجمهورية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات